لم يقدم جيلنا تضحياته الكبرى بعد، بل ينتظره ألم أكبر سيتكبده مع بدء المرحلة الانتقالية في سبيل مستقبل أجمل لأولادنا... وهذا اﻷخير مشروط بالتحضير والتخطيط والعمل.